نعم هذا الموضوع فى صلب النقد البناء و الذى يهدف الى تصويب الاخطاء الحكيم عندما اعترض على العودة الى الداخل ليس خوفا على نفسة و الجميع يعرف ذلك و انما ىالقضية كانت مبدائية بكل معنى للكلمة هناك فرق بين من يختم جواز سفرك جندى فلسطينى حديث العهد فى العسكرية و بين اخر اسرائيلى حتى لو كان جنرالا .
اضف الى ذلك اغتيال الامين العام للجبهة الشعبية و كادراتها القيادية هذا حلم صهيونى و كلنا سمعنا و قرائنا عند استشهاد الحكيم على فراش الموت بماذا علقت اجهزة الموساد و الصحف الصهيونية .
نعم يجب عدم تكرار هذا الخطا القاتل و الذى بسببه افقدنا الامين العام الشهيد ابو على مصطفى و الذى ادى الى شعور اسرائيل بالنشوة العارمة جراء نجاحها باغتياله
تحية لجميع الرفاق