ملتقـى الشهيـد معيـن المصـري
ملتقـى الشهيـد معيـن المصـري
ملتقـى الشهيـد معيـن المصـري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقـى الشهيـد معيـن المصـري

موقع ثوري يهتم بالقضاياالثورية والكفاحية على المستوى الفلسطيني والعالمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 139333004
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 618878496
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 814106401
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 171690213
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 735137008
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 498730199
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي 793993841

إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي Download
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي Download">

 

 إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البراء

البراء


عدد المساهمات : 138
نقاط : 284
تاريخ التسجيل : 30/01/2010

إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي Empty
مُساهمةموضوع: إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي   إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي Icon_minitime1الأربعاء فبراير 03, 2010 4:39 pm

إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي.
17 أكتوبر- تشرين أول من العام 2001
الإرهابي رحبعام زئيفي.
وهنا أنقل لكم التفاصيل الكاملة لعملية اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي، كما رواها منفذوها.
سرد منفذوا عملية اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي السابق رحبعام زئيفي التفاصيل الكاملة لعملية الاغتيال التي تبنتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الأبطال الأسرى منفذوا عملية الاغتيال
الطريق إلى الرد كانت قاسية .. صعبة .. محفوفة بالمخاطر .. لكن العزيمة كانت هناك مغروسة في الصدور التي أقسمت على اقتحام المصاعب فداءً لدماء وروح أبو علي.. كانت كلمات الجبهة قاسية حتى على أبنائها وهى تصرخ فيهم .. ليس من أجل الصمت أتيت بكم .. خرجتم من رحمي الأزلي.. لتعيشوا بكرامة.. فالويل لكم إن لم تنزعوا حريتكم من أشداق الموت .. الويل لكم إن لم تثأروا لدماء رفيقكم المصطفى. في يوم الأحد بعد الظهر.. 14أكتوبر.. بعد إن التقى الرفيق حمدي قرعان للمرة الأولى بمسؤول الجهاز العسكري للجبهة عاهد أبو غلمة وشرح له الخطة وتسلم كل تفاصيل العملية وتفاصيل الدخول والخروج من مكان تنفيذها بقي أن يعاين الرفيق المكان على ارض الواقع ولذا طلب منه التوجه إلى الفندق حيث دخل الرفيق حمدي قرعان.. إلى فندق حياة أو المعروف بفندق ريجنسى .. الواقع على خط التماس في شرقي القدس .... تقدم إلى مكتب الاستقبال وهناك أخرج الرفيق حمدي قرعان من جيبه بطاقة هوية إسرائيلية زرقاء مزوره، باسم سامر شحادة.... وقد تم تصوير الهوية وتم الاحتفاظ بصورة عنها في ملف الفندق ومكث في الفندق تلك الليلة وفي هذه الليلة تعرف الرفيق على تفاصيل الخطة على ارض الواقع وتعرف على أماكن الدخول والخروج .... بالمقابل كان قد عمل طاقم المساعدين على الأمور اللوجستيه للعملية.. حيث استأجروا سيارتين من شركة تأجير سيارات مقدسيه ، إحدى السيارتين تم إستأجارها بهوية مقدسية مزوره لصالح الرفيق محمد الريماوى (37 عاماً ) وهو من بيت ريما.. وكانت من نوع" فيت فونتو" صغيره وخفيفة الحجم والوزن.. واستقل هذه السيارة الرفيقين المنفذين... أما السيارة الأخرى فقد تم استئجارها باسم الرفيق لؤي عودة وهو مقدسي وكان مخطط بأن تستخدم هذه السيارة للإنقاذ والحراسة ..سيارة فتح الطريق(باللغة الأمنية ).. يستقلها الرفيق محمد الريماوي وأخفى بداخلها رشاشاً من نوع "سكوربيون" .. الذي كان سيستخدمه في حالة المطاردة.
الأبطال الأسرى
في ساعات بعد الظهر من يوم 16 أكتوبر سافروا الرفاق في السيارة على طول مسار الانسحاب المخطط له .. وفحص طرق انسحاب محتملة .. كما أعد باقي الرفاق المساعدون شقة اختباء في بيت صالح علوي من سكان حي الإسكان في قرية العيزرية .. أما بالنسبة للسيارة الثانية .. فكانت أشبه بشاحنة كان يخفي الرفاق بداخلها أسلحة رشاشة وقنابل ومتفجرات ووسائل قتالية أخري .. بهدف استغلال تلك الإمكانيات في حالة حدوث طارئ .. كفشل عملية اغتيال زئيفي .. أو ملاحقتهم .. أو أي أمر آخر يستجد علي طبيعة العملية .. وللعلم أنه كان مقرراً علي الرفاق في حالة فشل العملية أو عدم النيل من هدفهم "زئيفي" .. فتح جبهة كاملة في منطقة القدس الشرقية كنوع من إطار سلسلة الرد وضمن حلقة من حلقات الثأر المقررة عسكرياً للمجموعة .. إلا أن نجاح العملية أغنى عن ذلك . وفي ساعات المساء من تاريخ 16/10/2001م توجه الرفاق الثلاثة حمدي قرعان وباسل الأسمر ومحمد الريماوي إلى الشقة في العيزرية وبقي الرفيق محمد فيها لكي يتوجه إليهم في ساعات الصباح الباكر، أما الرفيقين حمدي وباسل فاتجهوا إلى باب العامود في القدس حتى أول الليل وقد اتصل الرفيق حمدي بالفندق من بلفون كان بحوزته وحجز غرفة باسم سامر شحادة لاثنين ولأن الاسم محفوظ لديهم تم قبول الحجز وفي الساعة الثامنة ونصف مساءا توجه الرفيقين إلى الفندق بواسطة سيارة مستأجره ودخلوا من مرآب الفندق أي باب الخروج عند التنفيذ .. وقدم الرفيق حمدي هويته المزورة وكان قد التقى بنفس الشخص الذي استقبله المرة السابقة ودفع أجرة الغرفة وحصل من موظفة الاستقبال على مفاتيح الغرفة الواقعة في الطابق الثالث .. وبقيت كل المواد اللازمة للتنفيذ في السيارة في مرآب الفندق.. وبعد أن استقرا في غرفتهما .. خرج الرفيقان في جولة شاملة في الفندق .. حيث فحصا أبواب الطوارئ ونظام الحراسة والمصاعد وطبيعة الحياة في قاعة الجلوس .. وصعد الاثنان إلى الطابق الثامن .. لتفحص مكان التنفيذ في غرفة رقم 816. في يوم الأربعاء صباحا حسب ما هو مخطط نهض الرفيقان حمدي وباسل مبكراً من نومهما الساعة السادسة صباحا وقاما بتجهيز أنفسهما وأخذا وضع الاستعداد للتنفيذ .. وفي الساعة السادسة ونصف خرج الرفيق حمدي من الغرفة ليتأكد من وجود سيارة الهدف في الساحة الأمامية للفندق حيث كانت تقف بالعادة وأثناء خروجه لاحظ زئيفى وزوجته ياعيل يتناولان وجبة الإفطار في مطعم الفندق ورجع إلى الغرفة وخرج مع رفيقه باسل .. وبواسطة درج خلفي يستخدمه عمال الفندق ويستخدم في حالة الطوارئ وصلوا إلى مرآب السيارات واخذوا المواد اللازمة للتنفيذ من السيارة حيث كانوا يحتفظون بها في مكان سري .. فحصا المسدسات فحصاً أخيراً وصعدا من نفس الدرج إلى الطابق الثامن الذي يقطن فيه العنصري زئيفي حيث كان يمنع الصعود إلى هذا الطابق للعامة بواسطة المصاعد الكهربائية وانتظر الرفيقان في مدخل الدرج لفترة تصل إلى حوالي ربع ساعة وبعد السابعة بقليل غادر زئيفى غرفة الطعام وصعد باتجاه غرفته من أجل أن يأخذ من هناك حقيبة.. ليخرج إليه مُقدس وسالم اليدين رفيقنا حمدي قرعان شاهراً مسدسه " كاتم الصوت " .. معتذراً لناجي العلي .. لينادي عليه من الخلف بلقبه "غاندي" ولتكون تلك آخر كلمة يسمعها في حياته .. كلمة من ثائر ومنتقم جبهاوي .. وما أن التفت صوب مصدر الصوت .. ليفاجئ بحكم الجبهة الشعبية .. ثلاث رصاصاتٍ صبت في جسده النجس حمماً وبراكيناً وغضباً جبهاوياً معبئةً بثقلٍ وأوجاعٍ وآلامٍ لعُمرِ شعبٍ كامل .. حال حياته القهر والذل والهوان .. ثلاث رصاصاتٍ كل رصاصةً فيهن كانت طريقاً للثأر والخلاص والانتقام لدماء الأمين العام أبو علي مصطفى ..
الشهيد القائد أبو علي مصطفى
لتسيل من بعدها دماء الزناخة والنجاسة .. ولتكون تلك أيضاً آخر الدماء التي يراها زئيفي في حياته .. دمائه هو .. وبهذا يسقط أول وزير صهيوني في تاريخ الثورة الفلسطينية علي يد أبناء الجبهة الشعبية .. وقد ترك الرفاق في غرفة الفندق كُتيباً كان قد أُعد في ذكرى الأربعين لاستشهاد أبوعلي ليؤكدوا للعدو إن دماء أبا علي لا تساويها دماء وان رجال المقاومة قادرون على الوصول إلى أهدافهم في كل مكان وزمان . ولتبدأ في هذه اللحظة المرحلة الأخيرة لاستكمال مخطط ما بعد العملية .. للانسحاب من الفندق بدون ترك أي علامة استفهام أثناء الانسحاب .. وقد خرج الرفاق من درج الطوارئ الذي وصلوا منه إلى الطابق الثامن وهذا أوصلهم إلى سيارتهم في المرآب وخرجوا بأمان بدون إن يثيروا أي انتباه . وسافر في السيارة المستأجرة على طول مسار الانسحاب المخطط له .. ولكن الخطة لم تكتمل فلم يتمكن الرفاق من الوصول إلى رام الله حيث وضعت الحواجز على الطرقات وعندما لاحظ الرفيقان حمدي وباسل ذلك تركا سيارتهم في احد شوارع القدس .. واستخدما الخطة البديلة وتوجها مشياً على الأقدام إلى بيت الرفيق صالح علوي في العيزرية .. أما الرفيق محمد الريماوي الذي كان من المفروض أن يتبعهم بعد خروجهم من الفندق والذي كان ينتظرهم أمامه في سيارته للتغطية عليهم والمساعدة في انسحابهم حدث عطل معه في السيارة وهذا ما دفعه إلى تركها وتوجه أيضا مشيا على الأقدام إلى البيت الذي خرج منه .. والتقى الرفاق جميعا في البيت وهنئوا بعضهم بعضا .. ولكن الاحتلال وقواته لم يتركوهم يهنئون بالفرحة ففي الساعة الثالثة صباحا طوقت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الشقة التي كانوا يتواجدون فيها .. ولحسن الحظ فقد تنبه الرفاق لذلك قبل وصولهم بلحظات وتمكنوا من الفرار ولقد لاحظهم جنود الاحتلال ولاحقوهم بالطائرات والآليات .. وتفرق الرفاق عن بعضهم البعض وتخلصوا من الملاحقة ووصل حمدي وباسل إلى بيت لحم جنوب القدس .. والرفيق محمد وصل إلى مخيم قلنديا شمال القدس .. أما الرفيق صالح فقد تم إلقاء القبض عليه . " ولتبدأ الحملة العسكرية الصهيونية الشرسة في تلك الأثناء .. غير مستثنية مدينة أو بلدة أو قرية ضفاوية .. وفي ظل أوسع وأشرس حملة عسكرية تقوم بها حكومة الكيان بحثاً عن باقي أفراد المجموعة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وزير العدل الاسبق ناهض الريس في ذمة الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقـى الشهيـد معيـن المصـري :: ملتقى الذاكرة الفلسطينية-
انتقل الى: